قصة الايتام بين مسؤوليتنا المجتمعية والمحددات القانونية
الملخص
مسؤوليتنا جميعا ألا يتعرض اليتيم ليتم آخر بعد بلوغه سن الثامنة عشرة، وإذا كان في بعض مطالب الايتام الذين اعتصموا مبالغة بوجهة نظر البعض فإن لهم مطالب محقة ومن الممكن تلبيتها. ووفق أرقام رسمية فإن عدد الأيتام الذين لديهم مشكلات في المأوى والدخل لا يتجاوز 150 شخصا، وممن لديهم مشكلات في الرقم الوطني لا يتجاوز 50 شخصا، أما ممن يشكون من عدم حصولهم على منح دراسية مناسبة فلا يتجاوز الخمسين أيضا. إلا أن ذلك لا يعني أن نغفل احتمالية وجود أغلبية صامتة لم تعبر عن رأيها ولم تشارك في اعتصامات الأيتام لأسباب متعددة من ضمنها عدم الاستعداد للانجرار وراء حملات تهويل ومبالغة لقضية ليست جديدة بل متجددة، ويلفت توقيتها النظر لغاياتها.
مواد ذات علاقة
التبني بين الرغبة فيه والخشية منه ...الطفل (كريم النسب).. ضحية دائمة للمجتمع
عرضت إحدى القنوات الفضائية حادثة مؤلمة لطفلة عمرها خمسة أشهر وجدها عمال الصرف الصحي في إحدى فتحات المجاري في محافظة البصرة…
اقرأ المزيدالقضية الاستراتيجية رفع كفاءة العمليات المساندة لرعاية الأيتام
الحمد لله الذي بحمده يستفتح كل كتاب، وبذكره يصدر كل خطاب، الحمد لله الذي نزل أحسن الحديث كتابا، والصلاة والسلام على من جاء…
اقرأ المزيدمقارنة بين سمات شخصية الأيتام الذين ترعاهم المؤسسات الاجتماعية والذين ترعاهم أسرهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن سمات الشخصية التي تميز الأيتام المقيمين في المؤسسات والأيتام المقيمين مع أسرهم. وقد تألفت…
اقرأ المزيدتحديات تعليم الفتيات اليتيمات ذوات الظروف الخاصة في الدور الإيوائية
لقد أهتم الإسلام بالعلم اهتماما عظيما، فكانت أول أية نزلت في القرآن الكريم، أمرة بالعلم، قال تعالى: >>اقرأ باسم ربك الذي…
اقرأ المزيد